قصة قصيدة ما انسد باب ولا ضاقت مذاهبه
أما عن مناسبة قصيدة "ما أنسد باب ولا ضاقت مذاهبه" فيروى بأن أحد الشيوخ سافر في يوم من الأيام إلى بلاد السند، وبينما هو هنالك دخل إلى أحد خاناتها، وأخذ يدور فيه، ويرى كيف هو من الداخل.
أما عن مناسبة قصيدة "ما أنسد باب ولا ضاقت مذاهبه" فيروى بأن أحد الشيوخ سافر في يوم من الأيام إلى بلاد السند، وبينما هو هنالك دخل إلى أحد خاناتها، وأخذ يدور فيه، ويرى كيف هو من الداخل.