العمل بآداب المشي إلى الصلاة من أعظم ما يجلب الخشوع
إذا عمل المسلم بالأداب المشروعة في المشي إلى الصلاة؛ فإن ذلك يكون من أسباب التوفيق للخشوع في الصلاة ومن هذه الأداب الاداب التالية:
إذا عمل المسلم بالأداب المشروعة في المشي إلى الصلاة؛ فإن ذلك يكون من أسباب التوفيق للخشوع في الصلاة ومن هذه الأداب الاداب التالية:
إنّ أتقى الناس وأخشاهم وأشدّهم خشوعاً لربهِ هو محمد عليه الصلاةُ والسلام، ومن أعظم خشيتهِ لله تعالى ومحبتهِ له وإجلالهُ وتعظيمهُ هو شدة خشوعهِ في صلاتهِ ورقةُ قلبهِ في صلاتهِ وغيرُ ذلك من سائر العبادات.