هل كان خروج آدم عليه السلام وزوجه من الجنة عقوبة لهما؟
لم يكن خروج آدم وزوجه من الجنة عقوبة؛ وذلك لأن الهبوط إلى الأرض حصل بعد التوبة، وقد قُبلت توبة آدم وتم اصطفاؤه، فلا يُعقل أن تكون العقوبة بعد التوبة والاجتباء.
لم يكن خروج آدم وزوجه من الجنة عقوبة؛ وذلك لأن الهبوط إلى الأرض حصل بعد التوبة، وقد قُبلت توبة آدم وتم اصطفاؤه، فلا يُعقل أن تكون العقوبة بعد التوبة والاجتباء.
يقول الله تعالى: "وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ ۖ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا" النساء:159. وإنّ "لأ" هنا النافية، وهي غير إنّ لأ النافية وهي غير إنّ لأ الشرطية وهناك مثال عن إن النافية من موضع آخر من القرآن.
لقد تلمّس بعض العلماء الحكمة في نزول عيسى عليه السلام في آخر الزمان دون غيره من الأنبياء، ولهم في ذلك عدةُ أقوال: