ما هو موقف إبليس من آدم عليه السلام؟
عندما تكوّن جسد آدم وأصبح صلصالاً كالفخار فقد فزع إبليس فزعاً شديداً وخاف خوفاً عظيماً من هذا المخلوق الجديد.
عندما تكوّن جسد آدم وأصبح صلصالاً كالفخار فقد فزع إبليس فزعاً شديداً وخاف خوفاً عظيماً من هذا المخلوق الجديد.
أولاً: القرآن الكريم: لقد تناول القرآن الكريم قصة آدم عليه السلام في مواضع متعددة ومتفرقة ومختلفة من سور القرآن الكريم، وتناولت كل سور قصة آدم بدرجات متفاوتة في الطول
عندما أُهبط آدم وحواء على الأرض واستقرت قدَماهما، أصبحا في حاجة إلى المأكل والمشرب والملبس، وقام آدم بأعمال كثيرة كبناء الكعبة ومعرفة أوقات الصلاة
لقد استعمل إبليس في إغواء آدم وزوجهِ جميع الأساليب المغرية، فلم يترك سبيلاً إلا ولجهُ، ولا باباً إلا طرقهُ، ولم يكن إغراء إبليس لآدم وزوجه على مرحلةٍ واحدة
قال الله تعالى: "فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَٰذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ
من الطبيعي عند نزول آدم عليه السلام أن يقوم ببعض الأعمال التي سوف تؤهلهُ للقيام بتلك المهمة التي من أجلها خلق الإنسان ومن أجلها أنزل على هذه الأرض