مجالات الخدمة الاجتماعية.

أنها إحدى طرق مهنة الخدمة الاجتماعية، التي تستند على المعرفة العلمية مع ضرورة فهم هذه المعرفة، حتى يمكن الاستفادة منها

تصنيف المؤسسات حسب التبعية: تنقسم إلى مؤسسات حكومية، وهي التي تنشئها الدولة وتتولى مسؤولية تمويلها والاطلاع عليها.

تعتبر طريقة خدمة الفرد أول طرق المهنة التي ظهرت لتثبت أحقية الخدمة الاجتماعية كمهنة منفردة بين المهن الأخرى، كأسلوب للمساعدة الفردية لذوي المشكلات

وهي مصطلح يصف كل العمليات والإجراءات المتفاعلة التي يقوم بها الممارس العام مع مختلف أنساق التعامل لمساعدتهم، مع التأكيد على العدالة الاجتماعية وفردية موقف أنساق التعامل لمساعدتهم

اشتدت الحاجة إلى استخدام طرق البحث العلمي المختلفة، للوصول إلى الحقائق التي يبنى عليها المهنيون خططهم وقد اعتبرت ماري ريتشموند البحث إحدى طرق الخدمة الاجتماعية

والخدمة الاجتماعية البيئية تعتبر من أهم اﻹمكانيات التي تقدم للمجتمع المعاصر لمساندة و إِعانَة الأفراد كي يقابلوا حاجاتهم ويتحملوا المسؤولية، وتوفر لهم قيامهم بأداء وظائفهم الاجتماعية على أنسب وجه ممكن، وبالذات مع تعدد متطلباتهم وتجددها.

ترجع أهمية استخدام المدخل الروحي عند التدخل المهني لممارسات الخدمة الاجتماعية لعدة أهداف

إن بحوث الخدمة الاجتماعية تحتاج سواء كانت النظرية أو التطبيقية، إلى تقييمها والحكم عليها عن طريق إنجاز قواعد المنهج العلمي ومدى تحقق المسؤولية به.

تعتبر مهنة الخدمة الاجتماعية نظام أساسي في أي مجتمع، خاصة وأن لها أسلوبها العلمي في تعاملها مع المشكلات المجتمعية وإحداث التغيير.

تتعدد مجالات استخدام المدخل الروحي في ممارسات الخدمة الاجتماعية ومن تلك المجالات مجال رعاية الطفولة.

إنَّ عدم تطوير نظرية خاصة بالخدمة الاجتماعية يجعلها تلجأ وراء الدوافع النظرية والفرص، التي جاءت من علوم اجتماعية وإنسانية أخرى، وباﻷخص علم الاجتماع الغربي.

تتفق آراء أغلب المشتغلين بمناهج البحث على أن بحوث الخدمة الاجتماعية لا تختلف عن البحوث الاجتماعية عامة من ناحية الموضوع أو المنهج.