قصة قصيدة تمادى القطر وانقطع السبيل
أما عن مناسبة قصيدة "تمادى القطر وانقطع السبيل" فيروى بأن محمد بن أمية كان يحب إحدى الجواري المغنيات، وكان اسم هذه الجارية خداع، وكانت ملكًا لخال الخليفة المعتصم بالله.
أما عن مناسبة قصيدة "تمادى القطر وانقطع السبيل" فيروى بأن محمد بن أمية كان يحب إحدى الجواري المغنيات، وكان اسم هذه الجارية خداع، وكانت ملكًا لخال الخليفة المعتصم بالله.
أما عن مناسبة قصيدة "رب وعد منك لا أنساه لي" فيروى بأن محمد بن أمية كان في يوم من الأيام جالسًا بين يدي إبراهيم بن المهدي، وبينما هما جالسان، دخل الشاعر أبو العتاهية، وكان متنسكًا.