عمارة قصر محمد علي باشا
يعد قصر محمد علي باشا من القصور المعمارية المميزة في مصر، ينفرد هذا القصر بموقعه المميز الذي يطل على نهر النيل في العاصمة المصرية القاهرة، ويعد القصر أثراً معمارياً ذات قيمة كبيرة
يعد قصر محمد علي باشا من القصور المعمارية المميزة في مصر، ينفرد هذا القصر بموقعه المميز الذي يطل على نهر النيل في العاصمة المصرية القاهرة، ويعد القصر أثراً معمارياً ذات قيمة كبيرة
قاد الجنرال نابليون بونابرت جيش الشرق إلى مصر، هزم نابليون قوات المماليك في معركة الأهرامات، أثناء غزو مصر عام (1798)
في عام (1766)، بعد وفاة داعمه، الوزير الأعظم راغب باشا، أُجبر مرة أخرى على الفرار من مصر إلى اليمن، ولكن في العام التالي قيل له إن حزبه في القاهرة كان قويًا بما يكفي للسماح بعودته.
مع الاضطرابات التي عصفت بالعاصمة الإمبراطوريّة العثمانيّة، أصبح الحكام المعينون من هناك يعاملون من قبل المصريين باحترام متناقص باستمرار.
عملت إيالة مصر كتقسيم إداري للإمبراطوريّة العثمانيّة من (1517) إلى (1867)، وقد نشأت نتيجة غزو العثمانيين لمصر المماليك في عام (1517)، بعد الحرب العثمانية المملوكيّة (1516-1517) واستيعابهم.
القاهرة، هي عاصمة جمهورية مصر العربية، والتي يبلغ عدد سكانها أكثر من (20) مليون نسمة، هي الأكبر في أفريقيا وفي العالم العربي
وقعت المعركة الرئيسيّة في 21 ديسمبر(1832)، على طريق قونية - القسطنطينيّة، شمال مدينة قونية المسورة القديمة، والتي كان عدد سكانها عام(1832)حوالي (20000).
اتفاقيّة كوتاهيه، هي معاهدة بين الدولة العثمانيّة ومصر تحت ولاية محمد علي باشا، في يوم 8 أبريل من عام 1833، التي أنهت الحرب المصريّة العثمانيّة الأولى.
معاهدة لندن هي معاهدة تمت عام 1840، بين الدولة العثمانيّة وأربع دول أوروبيّة، الإمبراطوريّة الروسيّة وبروسيا والمملكة المتّحدة، الإمبراطوريّة النمساويّة وفرنسا، للحدّ من توسعات محمد علي باشا حاكم مصر، على حساب أراضي الدولة العثمانيّة، التي أيضاً كانت سبب في تقليص صلاحياته.