الاتصال وعلوم المجتمع في علم الاجتماع
الاتصال عملية تتداخل في كل جوانب الحياة الإنسانية، ومن هنا فإن له وجود بشكل أو آخر في علوم المجتمع فيتداخل معها، وتستفيد من تراثه النظري.
الاتصال عملية تتداخل في كل جوانب الحياة الإنسانية، ومن هنا فإن له وجود بشكل أو آخر في علوم المجتمع فيتداخل معها، وتستفيد من تراثه النظري.
الإشباع النفسي، المعنوي والاجتماعي: هُنا يسعى الكثير من الأفراد في اللجوء للعمليات الاتصالية؛ بهدف إشباع حاجاتهم النفسية، المعنوية والاجتماعية
المهارات الاتصالية: ويقصد بها المهارات والقدرات التي يعتمد عليها القائم بالاتصال في نجاح عملياته الاتصالية.
حيث يقصد به الاتصال ما بين شخصين أو أكثر وجهاً لوجه وعليه فعن طريق الاتصال الشخصي يتم حل بعض المشكلات المؤسسية واتخاذ القرارات التي تساهم في تطوير المؤسسة أو التخطيط لها.
مراقبة البيئة: فهي من الأهداف التي تسعى إليها الاتصال بكافة أشكالها ويكون ذلك من خلال مراقبة البيئة الداخلية والخارجية.
الاتصال كاستجابة: ويقصد بذلك أنَّ عملية الاتصال تكون مرتبطة باستجابة الكائن الحي لرموز معينة إزاء مواقف معينة.