الطباق في القرآن الكريم
هو من المحسنات البديعية التي هي فرع من فروع العلوم البلاغية، ويقصد به الجمع بين الشيء وعكسه في الكلام.
هو من المحسنات البديعية التي هي فرع من فروع العلوم البلاغية، ويقصد به الجمع بين الشيء وعكسه في الكلام.
يعتبر من المحسنات البديعية اللفظية، يهدف إلى التحسين في اللفظ، كما أنَّهُ يوهم القارئ بتكرار الكلمة في الجملة ولكن هذه الكلمات تحمل كل منها معنى مختلف.
هو مايقصد به الجمع بين الكلمة وضدها في المعنى،يعمل على تأكيد المعنى وتوضيحه، وهو أحد المحسنات البديعية المعنوية، ويكون له أشكالًا وصورًا عديدة ويعود سبب ذلك لتسميته من قبل العلماء بتسميات خاصة.