خالد بن يزيد بن معاوية
ذكر التاريخ الإسلاميّ أشهر العلماء والفُقهاء والأدباء الذين مرو على الزمان، واستمروا في مُمارسة الأنشطة الفكريّة والعمليّة، كما أنّهم ارتبطوا في مراحلهم الأوليّة في القراءة والكتابة بشكلٍ فاق كل التوقعات؛ الأمر الذي جعل الدولة الإسلاميّة تشهد تداخلاً سياسيّاً وفكريّاً مُميزاً، حيث ساهم هذا التداخل في إحداث ضجة عالميّة أدت إلى نهضة ورُقي تلك الأمة التي حظيّت ومازالت تحظى بأبرز العلماء.