قصة قصيدة شق له من اسمه كي يجله
سمي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بالعديد ن الأسماء التي تتوافق مع فعل قام به، وأما اسمه محمد فيروى بأن أمه أمرت في منامها بأن تسميه محمد، وجده هو من سماه محمد
سمي سيدنا محمد صل الله عليه وسلم بالعديد ن الأسماء التي تتوافق مع فعل قام به، وأما اسمه محمد فيروى بأن أمه أمرت في منامها بأن تسميه محمد، وجده هو من سماه محمد
كان الصحابي حسان بن ثابت رضي الله عنه ممن اتهموا بأنهم قد خاضوا بحديث الإفك، وكان لا بد له أن يظهر براءته منها، فأعلنها بقصائد مدح بها عائشة رضي الله عنها.
غنى مغن في أحد الأيام في مجلس من مجالس البصرة شعرًا لحسان بن ثابت، وعندما سمع أحد الرجال في المجلس هذا الشعر، طلق من زوجته أن يذهب إلى القاضي عبيد الله ويسأله عن علته، فذهب إليه، وجاوبه القاضي
أما عن مناسبة قصيدة "فإن نلق في تطوافنا والتماسنا" لحسان بن ثابت فيروى بأن أبا سفيان بن حرب أقبل من الشام ومعه قافة قريش، وكان معه ثلاثون أو أربعون رجلًا يحمون هذه القافلة، فخرج رسول الله صل الله عليه وسلم ومعه ثلاث وثلاثون رجلًا من من المهاجرين.