ما هو موقف الرسول الكريم من أهل مكة بعد فتحها؟
بعد ثمانية سنوات من هجرة النبي الكريم محمد عليه الصلاة والسلام من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة، وبعد أن انتصر النبي محمد بن عبد الله وهذا على أهل قريش، قد عاد النبي عليه السلام إلى مكة المكرمة وكان فاتح ومهلهل ومنتصر مع كافة المسلمين وكانوا يرفعون رايات الإسلام، وحينها قد وقف كافة أهل مكة آنذاك خائفين من كافة الأفعال التي قاموا بها.