الطبقات الاجتماعية كإنتاج ثقافي ذو تاريخ محدد في علم الاجتماع
إن النقد يقع في منظور فكري ما بعد الحداثة حول نهاية الروايات الكبرى، وإن الموضوع لم يعد معرفة إذا كانت القدرة التفسيرية للتصورات العلمية قد ضعفت أم لا
إن النقد يقع في منظور فكري ما بعد الحداثة حول نهاية الروايات الكبرى، وإن الموضوع لم يعد معرفة إذا كانت القدرة التفسيرية للتصورات العلمية قد ضعفت أم لا
في هذه الدراسة نظرية تشارلز ساندرز بيرس على المعطى المعرفي يهدف علماء الاجتماع إلى إلقاء الضوء على نظرية المعرفة الاجتماعية لتشارلز بيرس.
اهتم علم الاجتماع بتتبع الأصول الاجتماعية للأفكار والنظريات العلمية والقانونية والفلسفة، ويطلق على الفرع الذي يهتم بالخلفية الاجتماعية للأبنية الفكرية علم اجتماع المعرفة.
يحتوي التحليل السوسيولوجي قصير المدى، ثلاثة منظورات رئيسية هي: التفاعل الرمزي، والظاهراتية، والإثنوميثودولوجي.
وتقوم هذه النظريات على أساس أن التطور الاجتماعي ﻷي مجتمع يسير في خط مستقيم وعبر مراحل متتابعة بفعل قوى داخلية وخارجية، وقد ساهم العديد من رواد علم الاجتماع في إذكاء هذا الاتجاه.
هناك مجموعة من العلماء مثل هوارد بيكر يفضلون الرجوع عند دراسة الاستواء والانحراف إلى رد الفعل المجتمعي تجاه السلوك، أي أنهم يفضلون دراسة قضية الانحراف.
يتضح من دراسة التاريخ ومن المسوح الاجتماعية العديدة للعديد من دول العالم الثالث، أن أهالي الكثير من المجتمعات وأبناء الكثير من الطبقات والطوائف، يعيشون في حالة معاناة عنيفة لظروف بالغة في قسوتها
لا يستند التطلع إلى إقامة علم اجتماع علمي على القول بإمكان تكرار الوقائع الاجتماعية فحسب، ولكنه يستند كذلك إلى الاعتقاد في إنتظام وقوع هذه الوقائع.
ويدخل هنا الإلزام المادي والطبيعي والخلقي والرمزي، وهذا الإلزام والقهر هو ما يفسر إنتظام الحياة الاجتماعية لوجود نسق من التوقعات المعارية المدعمة بمكافآت وعقوبات.