سيرة العالِم الكندي
استمر الكندي في إسهاماته وإنجازاته التي ساعدت العالَم في الإطلاع على منابر العلم والمعرفة، فقد كان عالِماً عربيّاً مُسلماً كثير التجوّل والإنتقال؛ الأمر الذي جعله يحظى بمنزلةٍ ومكانةٍ عاليّة من بين العديد من العلماء، هذا وقد عُرِف واشتهر بنبوغه المُبكر إلى جانب ذكائه العالي ومهاراته النادرة والغريبة من نوعها.