قصة قصيدة وما أتصدى للخليل وما أرى
أما عن مناسبة قصيدة "وما أتصدى للخليل وما أرى" فيروى بأنه في يوم من الأيام تراهن كل من هدبة بن خشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكانت هذه المراهنة التي حصلت بينهما سببًا في إثارة الخصومة بينهما.
أما عن مناسبة قصيدة "وما أتصدى للخليل وما أرى" فيروى بأنه في يوم من الأيام تراهن كل من هدبة بن خشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكانت هذه المراهنة التي حصلت بينهما سببًا في إثارة الخصومة بينهما.
أما عن مناسبة قصيدة "أشد قبال نعلي أن يراني" فيروى بأنه كان هنالك خصومة بين هدبة بن الخشرم وبين ابن عم له يقال له زيادة بن زيد، وكان أول ما أوقد نار الخصومة بينه وبين ابن عمه رهان أجراه رجل يدعى حوط بن خشرم.