قصة قصيدة سألت الندى والجود حران أنتما
دخل شاعر إلى مجلس خالد بن يزيد، ومدحه بأبيات من الشعر، فأكرمه، وطلب منه أن يزيده، فمدحه مرة أخرى، فأكرمه، وطلب منه أن يزيده، فمدحه ثالثة، فأكرمه، وأخذ المال، وانصرف من مجلسه.
دخل شاعر إلى مجلس خالد بن يزيد، ومدحه بأبيات من الشعر، فأكرمه، وطلب منه أن يزيده، فمدحه مرة أخرى، فأكرمه، وطلب منه أن يزيده، فمدحه ثالثة، فأكرمه، وأخذ المال، وانصرف من مجلسه.
أما عن مناسبة قصيدة "عمدت بمدحتي عثمان إني" فيروى بأنه عندما مرض معاوية بن يزيد المرض الذي مات فيه، قالوا له: اعهد، فقال لهم: إني لا أتزود من مرارة الدنيا، وأترك لبني أمية حلاوتها، وعندما توفي قام بنو أمية بدعوة عثمان بن عنبسة، وبايعوه على الخلافة.
عندما تزوج الزبير بن عوام، وفي ليلة زواجه، أخذ يفتخر بنفسه، ولكن زوجته ردت عليه كلامه، وأخبرته بأن الهاشميين ذوو مكانة أعلى من مكانته، فخرج وأحضر جماعة من آل هاشم، ومنهم ابن العباس، الذي رد عليه كلامه.