كيف حذر الله تعالى آدم عليه السلام وزوجه من الابتعاد عن الشجرة؟
لقد سكن آدم وزوجه الجنة وتكفل الله لهما، "إن لك ألّا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى" سورة طه:118-119.
لقد سكن آدم وزوجه الجنة وتكفل الله لهما، "إن لك ألّا تجوع فيها ولا تعرى وأنك لا تظمأ فيها ولا تضحى" سورة طه:118-119.
يُدعى فريق من الناس أن آدم عليه السلام ليس أول نوعه، بل سبقه أنواع من البشر كان آخرهم آدم المعروف، ويَستأنسون بقوله تعالى: "أتجعلُ فيها من يفسد فيها ويسفكُ الدماء"
عندما تمت إرادة الله بخلق آدم جسداً، وتهيأ هذا الجسد إلى المرحلة الثانية عندما شاءت إرادته أن يجعله بشراً سويا، فنفخَ فيه من روحه، فإذا هو إنسان حي من لحمٍ ودم وعظم وعصب
إن الموت هو نهاية المطاف لجميع الخلق وهذه هي سنةُ الله في خلقه، فهو مقدرٌ في اللوح المحفوظ منذُ خلق الإنسان، فإذا جاءت ساعة الإنسان جاءتهُ المنية