كيفية التحكم في مستويات هرمون الإستروجين
فيما يلي بعض العلاجات المُحتملة التي قد يوصي بها الطبيب للمُساعدة في التحكّم في مستويات هرمون الإستروجين.
فيما يلي بعض العلاجات المُحتملة التي قد يوصي بها الطبيب للمُساعدة في التحكّم في مستويات هرمون الإستروجين.
الإستروجين: هو أحد الهرمونات الجنسية الأنثوية الأساسية ويشارك في بداية البلوغ والدورة الشهرية. لديها العديد من الوظائف الأساسية الأخرى أيضًا، بما في ذلك:
يُساعد هرمون الإستروجين الذي ينتج من المبيضين والمشيمة، على نمو الرحم، ويُحافظ على بطانة الرحم ويزيد من الدورة الدموية وينشط وينظم إنتاج الهرمونات الرئيسية الأخرى.
تتضمن بعض الأدوية والمواد التي يُمكن أن ترفع مستويات هرمون الإستروجين ما يلي:
هناك طرق لتعزيز هرمون الإستروجين بشكل طبيعي في الجسم. العديد من هذه العلاجات إما تدعم بشكل مباشر إنشاء هرمون الإستروجين أو تكرار نشاط هرمون الإستروجين في الجسم.
الإستروجين: هو هرمون يلعب أدوارًا مُختلفة في الجسم. يُساعد على تطوير والحفاظ على كل من الجهاز التناسلي والخصائص الأنثوية لدى الأناث،
ينتج الجسم أنواعًا وكميات مُختلفة من هرمون الإستروجين في محاولة للحفاظ على التوازن. أنواع الإستروجين ووظيفتها الأساسية هي:
تشمل عوامل الخطر والآثار الجانبية المُرتبطة باستخدام هرمون الإستروجين ما يلي:
الإستروجين: هو هرمون يلعب أدوارًا مُختلفة في الجسم. يُساعد على تطوير والحفاظ على كل من الجهاز التناسلي والخصائص الأنثوية لدى الأناث، مثل الثدي والشعر. ويُساهم الإستروجين في الصحة الإدراكية وصحّة العظام ووظيفة الجهاز القلبي الوعائي والعمليات الجسدية الأساسية الأخرى.