يا زكريا إنا نبشرك بغلام
استجاب الله سبحانه وتعالى لزكريا عليه السلام، ولم تكن الإجابة فقط! بل عجَّل الله له البشرى، فأرسل إليه الملائكة بالاستجابة وهو قائم يصلي في المحراب، ويُنادى باسمه (يَا زَكَرِيَّا) كنوع من الأُنس والبُشرى وسرعة الإستجابة لدعائه دون مقدمات، ويختار الله اسم الولد (اسْمُهُ يَحْيَى)،الذي هو متفرد في اسمه وصفاته فلم يُسمى أحد من قبل باسمه.