أنثروبولوجيا الفن

يتناول هذا المقال عدة مواضيع من بينها نطاق أنثروبولوجيا الفن وكتب عن أنثروبولوجيا الفن والتطورات في الفن والأنثروبولوجيا والفن المعاصر والأنثروبولوجيا وغيرها من المواضيع.

يفترض علماء الأنثروبولوجيا أن الفن عالم بشري، لكنهم اضطروا إلى النضال مع التعريف الفن عبر الثقافات، إما عن طريق إيجاد أشكال وممارسات مشتركة.

الاختلافات تكمن في كلا الشكلين من حيث الاعتماد على الأسلوب الإثنوغرافي ومحتوى التركيز على المجتمعات المهمشة والغريبة.

يعتبر البحث من وجهة نظر الأنثروبولوجيا هو الطريقة الراسخة لتوليد معرفة جديدة، حيث يرتبط البحث ارتباطًا وثيقًا بمبادئ  الأنثروبولوجيا.

في هذه المقالة نستكشف العلاقة بين العلاج بالفن والأنثروبولوجيا. حيث أن هناك سلسلة من أوجه التطابق بين النهج النسوي للعلاج بالفن وخيوط الممارسة الأنثروبولوجية المعاصرة المعنية بفهم الأفكار الداخلية للآخرين

الأشياء التي يصنعها البشر ويستخدمها ويتجاهلها ويعجب بها ويكرهها ويكافح لفهمها لطالما كانت من موضوعات التدقيق الأنثروبولوجي.

ركزت التحليلات الأنثروبولوجية المبكرة على الفنون الأصيلة والتقليدية المضمنة، والمعروفة باسم الفنون البدائية أو غير الغربية.