أنواع الرأي العام في الخدمة الاجتماعية

تعرف الدعاية أنها مهارة امتلاء القوى العاطفية والمصالح الشخصية بقصد تكوين حالة من التشتت الذهني أو الغموض الفكري التي تسمح بتسيير عملية الإقناع بفكرة معينة ربما كان من العسير أن يتوصل إليها الفرد فيما لو ترك لمنطقة الذاتي

تقوم العلاقات العامة بتحويل المواقف الخطرة إلى صالح المؤسسة من خلال مراعاة الاعتبارات التالية:

حاول كثير من دارسي ظاهرة الرأي العام وضع خصائص كاملة للظاهرة من واقع دراساتهم لها وأبحاثهم حولها

أسلوب إعادة وملاحقة: يعتقد البعض أن أسلوب الإعادة لا الجدال حيث تعتبر الحوار هو انجح الطرق لتحوّل الرأي العام.

يجب الإنتباه إلى أن ظاهرة الرأي العام بأنها ظاهرة غامضة يتعسر تفسيرها إلى أجزائها تفسيراً سهلاً بل تنظم مجموعة من العوامل والمؤثرات المتنوعة في ابتكارها وهي مؤثرات سيكولوجية وسياسية وثقافية واجتماعية.

الضبط الاجتماعي: أداه من أدوات ضبط السلوك الاجتماعي والانصياع للنظم الاجتماعية بما تتسم به من معايير وعادات وتقاليد.

يقوم النوع الكمي على وجهة النظر الكمية أو العددية، وهذا يتجزء إلى التقسيم العددي، وهو رأي الأغلبية ورأي الأقلية، والتقسيم الومني وهو الرأي العام

الرأي العام في الخدمة الاجتماعية هو رأي جماعي ولا يفرض أن يكون رأياً جماعياً، ومعنى ذلك أن الرأي الجماعي أي رأي الجماعة أي مجموعة تفاعل آراء أعضاء الجماعة من مؤيدين ومخالفين على السواء.

المجموعة الأولى: تحتوي أدوات مثل الصحف والمجلات والنشرات والكتب والملصقات بأشكالها ويقال عنها مجموعة الكلمات المكتوبة.