المرأة والإعلام

قد يقبل الموظفون الذين يراجعون العروض الفنية أو يغطون الأحداث الرياضية أو غيرها من الأحداث التي يتم فيها فرض رسوم على القبول (على سبيل المثال ، معرض نيويورك للسيارات) التصاريح الصحفية أو التذاكر المتاحة عادةً. لا يجوز لأي موظف آخر

غالبًا ما تعمل المؤسسات الإعلامية ، بدلاً من تعزيز الرعاية الاجتماعية ، على تلبية احتياجات الجمهور الأذواق من أجل كسب المال. رداً على ذلك ، يواجه منتقدون في بعض الدول العربية التركيز على أجساد النساء السائدة في وسائل الإعلام والدعوة إلى صور جديدة للمرأة

يستخدم كل من يستخدم الإنترنت تقريبًا وسائل التواصل الاجتماعي حتى في مكان العمل. لا حرج في أن يستخدم الموظفون Facebook أو Twitter أو Instagram في العمل.

من القيادة إلى الأدوار الفنية - وحتى إذا كانت الأرقام تنمو ببطء - لا تزال النساء نادرة جدًا في صناعة البث وأكثر عالمية في صناعة MET. شكلت النساء 18 في المائة فقط من أدوار ما وراء الكواليس في أفضل 250 فيلمًا

كما وتعتبر الصورة الذهنية أو الصورة النمطية المتعلقة بالنوع الاجتماعي وتمييز ما بين الرجل والمرأة يضر كلاهما؛ نظراً لأنَّ هذا التمييز يُقيّد أفراد المجتمع بأسره.