الموصلات

يسمّى التوزيع غير المنتظم للتيار الكهربائي على سطح أو الطبقة الخارجية للموصل الحامل للتيار المتردد "بتأثير السطح"، بمعنى آخر، يكون تركيز الشحنة بالقرب من السطح مقارنةً بنواة الموصل.

إذا قمنا بزيادة (mmf) "وهي القوة الدافعة المغناطيسية" للمغناطيس، فستزداد أيضاً كثافة التدفق (flux density) داخل اللب.

غالباً ما يطلق على الدائرة الموصولة على التوازي اسم مقسم التيار لقدرتها على تناسب أو تقسيم التيار الكلي إلى أجزاء كسرية.

تبدأ قصة تأثير "هول" بخطأ ارتكبه "جيمس كليرك ماكسويل". في الطبعة الأولى من أطروحة حول الكهرباء والمغناطيسية، التي ظهرت في عام 1873م، ناقش "ماكسويل" انحراف التيار بواسطة مجال مغناطيسي.

أثناء دوران المحرك الكهربائي، يتم إنشاء جهد في ملفاته. في حالة المولد الكهربائي، يُطلق على (emf) وهي القوة الدافعة الكهربائية للدوران (Emf Generated) أو (Armature emf)

الموصل الإلكتروني عبارة عن جهاز كهروميكانيكي يهدف إلى فصل أو مقاطعة مسار الدائرة بسرعة وسهولة، و تأتي الموصلات في مجموعة متنوعة من الأحجام والأشكال والتعقيدات ومستويات الجودة، و

التدفئة مطلوبة للأغراض الصناعية والمنزلية، وفي الصناعات، كذلك التدفئة (الحرارة) مطلوبة لصهر المعادن، صب الزجاج، طلاء النحاس وصقله، صناعة العازل واللحام إلخ. .