النياحة

اسلامالحديث النبوي

حديث في أربع من أمور الجاهلية

لقدْ جاءَ الإسلامُ ليوجّه النّفسَ البشريّةَ إلى خالقها، ويبعدها عنْ كلِّ ما يغضبُ ربّها منَ العاداتِ والأخلاقِ الّتي لاتمتُّ لفطرةِ الإسلامِ بشيءٍ، وقدْ علّمنا رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليه وسلّمَ منّ النّواهي الّتي كانتْ منْ أمرِ الجاهليةِ وأهلها المشركينَ بعبوديّةِ الله تعالى، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.

اسلامالحديث النبوي

حديث في تحريم النياحة ودعوى الجاهلية

لقدْ جاء الإسلامُ مهذّباً للنّفسِ البشريّةِ ومخلّصاً لها منَ الإنقيادِ لغير الله عزّ وجلّّ، وجاءَ فأبطلَ كلّ دعوى الجاهليةِ منَ العاداتِ السّيئةِ وما لا يطابقُ العقلَ البشريّ، ومنْ عاداتِ الجاهليّة الّتي أبطلها الإسلامُ النّياحة وشقّ الجيوبِ على الميّت، وسنعرضُ حديثاً في ذلك.

اسلامالحديث النبوي

حديث في تحريم الطعن في الأنساب والنياحة

لقدْ كانَ في حديثِ رسولِ الله صلّى الله عليه وسلّمَ كثيراً منْ الشّواهدِ الّتي تبيّنُ ما يخلُّ بايمانِ المرءِ وما ينافي كمال الإسلام والإيمانِ، وقدْ بيّنَ عليه الصّلاةُ والسّلامُ أنّ مما ينافي كمالَ الإيمان الطّعنُ في أنسابِ الغيرِ والنّياحةِ، وأنّها منْ صفاتِ الكفر، وسنعرضُ حديثاً في ذلكَ.

اسلامالحديث النبوي

حديث في حرمة النياحة ولطم الخدود وعادات الجاهلية

لقدْ جاءَ الإسلامُ ليهذِبَ الإنسانَ بكلِّ جوانبِ حياته وينظّمها، ويجعلهُ مستسلماً للهِ في كلِّ ما يحدثُ له، فحرَّمَ كثيراً منْ عاداتِ الجاهليَّةِ ودعا إلى مخالفتها، ومنْ العاداتِ الّتي نبذها الإسلامُ وحرَّمها النِّياحةُ ولطمُ الخدودِ على الميِّتِ، وسنعرضُ حديثاً في حرمةِ ذلكَ.