تاريخ العملة في فرنسا

بعد النجاح الذي حققه نابليون في معركة "أوسترليتز" ظن أنه سوف يصل إلى معاهدة سلام، إلا أنه خابت جميع ظنونه، وذلك عندما قام رئيس الوزراء الجديد برفض أي اتفاق مع فرنسا

شبه الحرب: هي حرب جرت بين فرنسا وبين الولايات المتحدة الأمريكية والتي حصلت تلك الحرب في البحر، وقد سميت تلك الحرب بشبه الحرب؛ لأنه لم يتم الإعلان عن تلك الحرب

حرب التحالف الأول: هي عدة الحروب التي خاضتها عدد من القوات الأوروبية ضد المملكة الفرنسية ومن ثم ضد الجمهورية الفرنسية

معركة أوسترليتز: هي معركة من أحد المعارك التي دارت في عهد الإمبراطور "نابليون الثالث"، كما كان يطلق على تلك المعركة اسم معركة "الأباطرة الثالثة"

كان النظام السياسي للثورة الفرنسية يعمل على قيادة حكماً عسكرياً؛ من أجل التصادم مع النظام الملكي، وخصوصاً ضد النمسا وحلفائها

يعود تاريخ سجن باستيل إلى العصور الوسطى، حيث يعتبر سجن باستيل من أكبر الحصون في فرنسا، كما أنه يمثل رمزاً للسلطة في باريس

يعتبر عصر النهضة هو عبارة عن فترة من فترات التغير التي تعرضت لها أوروبا بشكل عام على المستوى الاقتصادي والسياسي وعلى المستوى الفني والأدبي والفلسفي أيضاً

الجمهورية الفرنسية الثالثة: هي عبارة عن نظام حكم تبنته فرنسا في عام 1870 ميلادي، وذلك بعد انهيار الإمبراطورية الفرنسية الثانية بعد قيام الحرب الفرنسية البروسية

عانت فرنسا قديماً من حروب مذهبية والتي كانت بين المذهب الكاثوليكي والمذهب البروتستانتي، وعَملت تلك الحروب على دمار المدن الفرنسية

هناك عدة أسباب أدت إلى قيام الثورة الفرنسية، فقد كانت هناك أسباب سياسية واقتصادية وقد كانت هناك أسباب تخص نظام الحكم الملكي في فرنسا

هناك عدة عوامل أدت إلى قيام الثورة في فرنسا، ومن تلك العوامل النظام الملكي في فرنسا، والذي كان له الدور الأكبر في قيام الثورة الفرنسية

تعتبر مدينة مارسيليا من أقدم المدن في فرنسا حيث يعود تاريخها إلى ستمئة قبل الميلاد، حيث كان يسطنها الإغريق وكانت حينها تعتبر من أكبر المدن التجارية

تم تأسيس الجمهورية الفرنسية الخامسة بعد انهيار الجمهورية الفرنسية الرابعة، فقد تم استبدال النظام الجمهوري البرلماني الذي كان سائداً في الجمهورية الرابعة

مملكة فرنسا: هي عبارة عن نظام ملكي دستوري وقد كان ذلك النظام نظام قصير المدة ولم يدوم هذا النظام طويلاً، وقد استمر نظام حكم مملكة فرنسا مدة عام

تحتل دولة فرنسا المرتبة الخامسة عالمياً من حيث قوة الاقتصاد، حيث امتلك الحكومة الفرنسية شركات سكة الحديد وشركة الاتصالات والكهرباء.