كيف تساعد شبكة الجيل الخامس المدن الذكية؟
دخلت مختلف دول العالم في سباق بين المجتمعات الذكية التي تستخدم البيانات وأجهزة الاستشعار والأجهزة المتصلة لتحسين الخدمات في مدنها
دخلت مختلف دول العالم في سباق بين المجتمعات الذكية التي تستخدم البيانات وأجهزة الاستشعار والأجهزة المتصلة لتحسين الخدمات في مدنها
تم تصميم الجيل الرابع الحالي (4G) خصيصاً لتطبيقات البيانات المتنقلة حيث تم التخطيط للجيل الخامس للاتصالات المتنقلة (5G).
الجيل الخامس في كونه الجيل التالي الذي يمتاز بسرعة أكبر في التحميل للبيانات وعرضها وتغطية أوسع، واتصالات أكبر استقراً، وأساس الفكرة تتلخص في تحسين استخدام الطيف الراديوي والسماح بتمكين العديد من الأجهزة المختلفة من الوصول إلى الإنترنت عبر الهاتف النقال وذلك في الوقت نفسه.
غيرت الاتصالات الخليوية طريقة تفاعل البشر مع العالم ومع بعضهم البعض، إذ أنّه من الصعب إيجاد تقنية أخرى كان لها نفس الأثر القوي على حياتنا، حيث تطورت هذه التقنية بسرعة هائلة انطلاقاً من الجيل الأول 1G
تعد شبكات الجيل الخامس 5G أحد أفضل وأهم ما توصّل إليه العلم في مجال الاتصالات حتى يومنا هذا، وذلك بفضل السرعات العالية والميّزات الكثيرة التي ستستفيد منها الأجهزة التي ستدعم هذه التقنيّة في المستقبل،
تداخل شبكات الجيل الخامس مع مقياس الارتفاع الراديوي للطائرة، يمكن أن تتأثر قطعة أساسية من معدات الطائرة مثل مقياس الارتفاع اللاسلكي (الراديوي) بشبكة الجيل الخامس
السيارات ذاتية القيادة استمرار الاتصالات وتبادل البيانات بين المركبات والمستخدمين والبنية التحتية على الطرق. وبالتالي فإن أي اختراقات أمنية قد تُتيح لبعض الأطراف الحصول على بيانات شخصية ومُعرفات المركبات ذاتية القيادة وحتى التسبب عمدًا في الحوادث
بعد الجيل الرابع 4G من الإنترنت أصبح العالم يتحدث الآن عن الجيل الخامس 5G. شرعت الدول في إحداث البنية التحتية المطلوبة وأكثر من شركة بدأت تعرض هاتفاً يدعم هذه التقنية، لكن ما هي تقنية الجيل الخامس من الإنترنت؟ ما هي الفائدة منها؟ وما الذي يميز هذه التقنية عن الجيل الرابع؟