كيف تتحكم في الأدرينالين؟
يُمكن أن تُؤدي الزيادات المُستمرة في الأدرينالين إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة ضغط الدم لديك وتزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتة دماغية.
يُمكن أن تُؤدي الزيادات المُستمرة في الأدرينالين إلى تلف الأوعية الدموية وزيادة ضغط الدم لديك وتزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتة دماغية.
يُعتبر الأدرينالين جزءاً مُهماً من قدرة الجسم على البقاء، لكن في بعض الأحيان سوف يطلق الجسم الهرمون عندما يكون تحت الضغط ولكنه لا يواجه خطراً حقيقياً
عندما يحدث موقف مُرهق ويحصل لديك تسارع في دقات القلب، وتبدأ اليدين بالتعرّق، تكون قد واجهت حالة توتر أو خوف. هذه الاستجابة تنبع من هرمون الأدرينالين. يُعرف هذا الهرمون أيضاً باسم الإيبينيفرين، وهو جزء أساسي من استجابة الجسم للتوتر أو الخوف، لكن التعرّض المُفرط للتوتر يُمكن أن يضر بالصحة.