قصة قصيدة - علونا جوشنا بأشد منه
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الرَّبعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني.
أمَّا عن التعريف بشاعر هذه القصيدة: فهو أبو فارس الحارث بن سعيد بن حمدان الحمداني التغلبي الرَّبعي، هو شاعر و قائد عسكري حمداني.
أمَّا عن قصة قصيدة "أتزعم يا ضخم اللغاديد أننا" بعد أن وقع الأمير والفارس والشاعر أبو فراس الحمداني أسيراً عند الروم
أمَّا عن قصة قصيدة "أشدة ما أراه منك أم كرم" قرر سيف الدولة الحمداني أن يحارب بلد (ابن شميشق) فأخذ يعمل الغزوة تلو الأخرى وكان وقتها أبو فراس الحمداني
أمَّا عن قصة قصيدة "وراءك يا نمير فلا أمام" قام مرج بن جحش بالغارة على عين قاصر وكان معه نمير ومطعم بن علي الضبابي على خيل من نمير
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا عجبا لأمر بني قشير" كانت قبيلة بني قشير من القبائل الموالية لسيف الدولة الحمداني فكانوا كالرعايا لبني حمدان وكانوا يخرجون معهم للحروب.
أمَّا عن قصة قصيدة "لعل خيال العامرية زائر" قاتل سيف الدولة الحمداني بني عامر بن صعصعة ومن والاهم من قبيلتي (طيىء وكليب) كانوا قد أجمعوا على مخالفته وقتاله.
أمَّا عن قصة قصيدة "أيا قومنا تشبوا الحرب بيننا" سافر ابن بويه الديلمي إلى نصيبين في سنة ثلاثمائة وسبعً وثلاثين لمقابلة ناصر الدولة الحمداني.
أمَّا عن قصة قصيدة "يا ضارب الجيش بي في وسط مفرقة" عندما أنشغل سيف الدولة الحمداني بقتال الروم وبدأت تضعف الدولة الحمدانية.
أمَّا عن قصة قصيدة "أما لجميل عندكن ثواب" أسرى سيف الدولة الحمداني ابن أخت الروم وعندما طلب ملك الروم فكَّ أسره رفض سيف الدولة ذلك ألا بفداء
أمَّا عن قصة قصيدة "أبنيتي لا تحزني" عندما أستيقضا أبو فراس الحمداني صباح يوم مقتله كئيبًا وحزينًا وكان في الليلة الماضية قد حلم حلمًا سيئًا فأصابه قلقه عظم.
وأمَّا عن تعريف بشاعر هذه القصيدة فهو: الحارث بن سعيد بن حمدان التغلبي، يعد من أهم شعراء العصر العباسي وهو قائداً عسكرياً
وأما عن مناسبة قصيدة "أرى ذلك القرب صار ازورارا" فيروى بأن أبا الطيب المتنبي قد أمضى وقتًا طويلًا من دون أن يمدح سيف الدولة الحمداني وتأخر في ذلك،
أمَّا عن قصة قصيدة "لا عز إلا بالحسام المخذم" عندما سار سيف الدولة الحمداني إلى الساحل وألتقى هنالك بالاكراد وهزمهم وفتح "أنطرطوس"
أمَّا عن قصة قصيدة "محلك الجوزاء بل أرفع" قال أبو فراس الحمداني أنَّ سيف الدولة كان لا يشرب الخمر ولا النبيذ، ولا يسمع للمغنيات
أمَّا عن قصة قصيدة "ضلال ما رأيت من الضلال" يحكى أنّه عندما كثرت معارك سيف الدولة الحمداني مع الروم بقيادة الدمستق