كيف يمكن لإنترنت الإشياء أن تحسن حياتنا؟
في مختلف جوانب الحياة يتم الاستفادة من تقنية إنترنت الأشياء وتطبيقاتها المختلفة كثر انتشارها من تقنيات إنترنت الأشياء في الصحة و إنترنت الأشياء في السيارات وإنترنت الأشياء في التعليم،
في مختلف جوانب الحياة يتم الاستفادة من تقنية إنترنت الأشياء وتطبيقاتها المختلفة كثر انتشارها من تقنيات إنترنت الأشياء في الصحة و إنترنت الأشياء في السيارات وإنترنت الأشياء في التعليم،
على عكس العصرين السابقين عصر الحاسوب (PC) وعصر الأجهزة المحمولة (Mobile) فإن تقنية إنترنت الأشياء ليست منتج أو نظام معين ستنتجه شركة وسيتم البيع منه لملايين المستهلكين، إنترنت الأشياء هو مفهوم جديد لطريقة حياتنا وإدارتنا لأعمالنا بإستخدام شبكة الإنترنت، لذلك لن تجد شركة واحدة تسيطر على هذا السوق ولكن بالأخذ بالمعطيات الحالية، فإن أكبر الشركات العالمية تتنافس على إنترنت الأشياء، التي أصبحت أيقونة تطوير الأعمال في الشركات التكنولوجية الساعية نحو تعظيم إيراداتها، فإن الشركات تتنافس في مجالات متعددة بعالم إنترنت الأشياء، بدءا من أجهزة اللياقة البدنية والصحية مرورا بالمعدات الزراعية والبنية التحتية وبناء المدن الذكية، وصولا إلى إنتاج السيارات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار.
تعتمد تقنية إنترنت الأشياء على مبدأ اتصال الأجهزة بعضها ببعض لا أكثر ولا أقل، حيث أنّ الأجهزة المتصلة التي كانت لدينا في التسعينات هي عبارة عن أجهزة حواسيب متصلة بالإنترنت