Microsoft

مايكروسوفت هي أكبر بائع لبرامج الكمبيوتر في العالم. كما أنها مزود رائد لخدمات الحوسبة السحابية وألعاب الفيديو.

(Microsoft Defender for Cloud) هو حل لإدارة وضع الأمان السحابي (CSPM) وحماية عبء العمل السحابي (CWP) الذي يجد نقاط ضعف عبر تكوين السحابة، ويساعد على تقوية الوضع الأمني ​​العام للبيئة.

تعتبر لوحة المفاتيح أحد أجهزة الإدخال الرئيسية المستخدمة في الكمبيوتر، إذ تكون مسؤولةً عن إرسال المعلومات إلى جهاز الحاسوب فقط دون تلقي أي معلومات أخرى منه

Microsoft Teams عبارة عن مساحة عمل قائمة على الدردشة بالإضافة إلى حل للمراسلة والمكالمات لـ Office 365 وهي تساعد الشركات على تلبية الحاجة المتزايدة للتعاون داخل الفرق في العمل اليومي باستخدام

MIcrosoft office: شركة متعددة الجنسيات تعمل ضِمْنِ مجال تقنيات الحاسوب،و يبلغ عائدها لسنة 2016 أكثرمن 85 مليار دولار

انتشرت في الأونة الأخيرة تقنيات حديثة تهدف إلى خدمة المستخدم وتعمل مثل مساعد رقمي في المنزل، وانتشار هذه التقنيات المتقدمة يعني بلا شك ظهور أجواء من المنافسة، لذلك سوف نركز في هذا المقال على أهم الفوارق بين مساعد جوجل وكورتانا.

على عكس العصرين السابقين عصر الحاسوب (PC) وعصر الأجهزة المحمولة (Mobile) فإن تقنية إنترنت الأشياء ليست منتج أو نظام معين ستنتجه شركة وسيتم البيع منه لملايين المستهلكين، إنترنت الأشياء هو مفهوم جديد لطريقة حياتنا وإدارتنا لأعمالنا بإستخدام شبكة الإنترنت، لذلك لن تجد شركة واحدة تسيطر على هذا السوق ولكن بالأخذ بالمعطيات الحالية، فإن أكبر الشركات العالمية تتنافس على إنترنت الأشياء، التي أصبحت أيقونة تطوير الأعمال في الشركات التكنولوجية الساعية نحو تعظيم إيراداتها، فإن الشركات تتنافس في مجالات متعددة بعالم إنترنت الأشياء، بدءا من أجهزة اللياقة البدنية والصحية مرورا بالمعدات الزراعية والبنية التحتية وبناء المدن الذكية، وصولا إلى إنتاج السيارات ذاتية القيادة والطائرات بدون طيار.

يقدم برنامج الوورد طريقة مبسّطة لإضافة ترقيم الصفحات في الوورد بأشكال مختلفة لمستنداتك، إن كان المستند الذي تعمل عليه بسيطًا

نظام إدارة الفرق من مايكروسوفت (Microsoft Teams) والذي يعتبر من أكثر أنظمة التشاركية المهتمة في إدارة المحتوى والمهام وأكثرها انتشارا اليوم بين منظمات الأعمال والمؤسسات التعليمية، حيث استطاع توفير الحاجة للتفكير بالاستغناء عن الفصول الدراسية أو المكاتب التقليدية في منشآت الأعمال والمؤسسات التعليمية، وذلك من خلال استبدالها بالعمل والتعلم عن بعد عبر مكاتب افتراضية حقيقية.