قصة قصيدة اذا اكلت انا وجاعت جماعتي
أما عن مناسبة قصيدة "اذا اكلت انا وجاعت جماعتي" فيروى بأن أبو زيد الهلالي ومن معه كانوا قد دخلوا إلى تونس بعد أن أمضوا عشرة أيام في المسير، وعندما دخلوا إليها أخذوا يتجولون فيها.
أما عن مناسبة قصيدة "اذا اكلت انا وجاعت جماعتي" فيروى بأن أبو زيد الهلالي ومن معه كانوا قد دخلوا إلى تونس بعد أن أمضوا عشرة أيام في المسير، وعندما دخلوا إليها أخذوا يتجولون فيها.
أمّا عن مناسبة قصيدة "وظلم ذوي القربى أشد" يحكى أنه أبو زيد الهلالي أرسل في طلب ابن أخته يحيى، فأتاه من فوره فخرجا هو وابن أخته