ما هي معركة جسر ستامفورد؟
معركة جسر ستامفورد: هي معركة حدثت في عام 1066 ميلادي بين دولتي النرويج وإنجلترا بعد وفاة الملك إدوارد، وذلك خلال فترة غزوت "الفايكينغ"
معركة جسر ستامفورد: هي معركة حدثت في عام 1066 ميلادي بين دولتي النرويج وإنجلترا بعد وفاة الملك إدوارد، وذلك خلال فترة غزوت "الفايكينغ"
تعتبر إنجلترا من الدول القديمة والتي سكنها الإنسان قبل آلاف السنين، فقد وجد العلماء حجر الصوان والذي يدل وجوده على إقامة الإنسان الحجري فيها
في عام 1911 ميلادي هاجرت مجموعة من القبائل الجرمانية و النوردية إلى منطقة "النورماندي" وهي منطقة تقع في شمال سواحل فرنسا
الحرب الهولندية الإنجليزية الثالثة: هي حرب دارت بين الجمهورية الهولندية ومملكة إنجلترا، وتعتبر تلك الحرب الثالثة من الحرب الهولندية الإنجليزية
الحرب الهولندية الإنجليزية الثانية: تعتبر تلك الحرب إحدى الحرب الهولندية الإنجليزية، والتي كانت السبب الرئيسية لتلك الحرب هي سعي كل من إنجلترا وهولندا
كان نظام الحكم في إنجلترا ينص على تولي الابن الأكبر الحكم بعد وفاة والده، وعندما توفي الملك "هنري الأول" ملك إنجلترا كان لا بد وحسب القانون الإنجليزي بأن يتولى أبنه الحكم من بعده
حرب الوردتين: هي حرب أهلية حدثت في إنجلترا، وقد استمرت تلك الحرب لمدة ثلاثون عاماً، وقد كان سبب قيام تلك الحرب؛ هو التنافس على عرش إنجلترا، وقد سميت تلك الحرب
الثورة المجيدة: هي ثورة سريعة ولم يتم إراقة الدماء فيها، وقد كان لتلك الحرب تأثير كبير على الممالك الثلاث وأوروبا وقد تم من خلالها عزل ملك كلا من "إنجلترا واسكتلندا وأيرلندا"
الحرب الهولندية الإنجليزية الرابعة: هي حرب دارت بين المملكة البريطانية وهولندا وقد كان سبب الحرب تلك؛ هو الصراع البريطاني الهولندي على أسلوب التجارة الهولندية
عصر استرداد الملكية الإنجليزية: هو الفترة التي قام بها ملك إنجلترا الملك "تشارلز الثاني" باسترداد الممالك الثلاث "الإنجليزية، الأيرلندية، الاسكتلندية"، وذلك بعد أن
الحرب الأهلية الإنجليزية الثانية: هي الحرب الداخلية الثانية التي حصلت في إنجلترا والتي تعود أسباب تلك الحرب إلى أسباب سياسية والتي وقعت تلك الحرب
بعد حصول عدة صراعات بين عائلة "يورك" وعائلة "لانكاستر" تم تعيين "ريتشارد الثالث" ليكون وريثاً على العرش الملكي في إنجلترا بعد الملك "هنري السادس"
خلال فترة حكم الملك "هنري السادس" لم يكن حينها يتحكم بسلطته حيث كان البلاط الملكي الإنجليزي يتحكم فيه وأقربائه ومستشارينه الفاسدين؛ ممّا أدى ذلك إلى غضب الشعب