كل يرى الناس بعين طبعه
لقد اختلفت العصور والأزمنة، وانتقل الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، ومع ذلك تبقى الأمثال الشعبية والفصيحة مع الإنسان وتستمر، فنجدها رفيقة المواقف والأحداث، تصوّرها وتصفها وصفًا دقيقًا.
لقد اختلفت العصور والأزمنة، وانتقل الإنسان من عصر إلى عصر، ومن حديث لأحدث، ومع ذلك تبقى الأمثال الشعبية والفصيحة مع الإنسان وتستمر، فنجدها رفيقة المواقف والأحداث، تصوّرها وتصفها وصفًا دقيقًا.
تُعدّ الأمثال بشكل عام انعكاسًا حقيقيًّا للحوادث التي عايشها السابقون، حيث إنهم تمكنوا ببراعة وإتقان وإجادة للغة العربية