قصة قصيدة أنا في حال تعالى الله
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.
أما عن مناسبة قصيدة "أنا في حال تعالى الله" فيروى بأن أبو الشمقمق كان معتزلًا للناس، لا يختلط بهم إلا إذا اقتضت الحاجة إلى ذلك، وكان لا يخرج من بيته، وإذا أتاه أحد إلى باب بيته.