قصة اختراع التصوير الرقمي
بدأ تحول التصوير الفوتوغرافي من وسيط تناظري يعتمد على حساسة الضوء إلى التحول للتقنيات الرقمية لأخذ الصور بدقة وجودة عالية وتخزينها في أواخر الثمانينيات مع إدخال أول كاميرات رقمية.
بدأ تحول التصوير الفوتوغرافي من وسيط تناظري يعتمد على حساسة الضوء إلى التحول للتقنيات الرقمية لأخذ الصور بدقة وجودة عالية وتخزينها في أواخر الثمانينيات مع إدخال أول كاميرات رقمية.
بمكن اكتساب الصور ومعالجتها وعرضها بشكل أساسي إما من خلال التصوير الشعاعي المحسوب، الذي يتكون من مجموعة كاسيت ومعالج الصور أو التصوير الشعاعي الرقمي، الذي يشتمل على كاشف رقمي ونظام معالج.