الإمام الدارقطني رحمه الله
توفي عالمنا الجليل في مسقط رأسه وموطنه بغداد، وكان ذلك سنة 385 للهجرة، عن عمر يقارب التاسعة والسبعين من عمره، وقد ترك بين أيدينا كتابه السنن، الّذي لازال مرجعاً لكثير من طلبة العلم.
توفي عالمنا الجليل في مسقط رأسه وموطنه بغداد، وكان ذلك سنة 385 للهجرة، عن عمر يقارب التاسعة والسبعين من عمره، وقد ترك بين أيدينا كتابه السنن، الّذي لازال مرجعاً لكثير من طلبة العلم.