العلاج الوظيفي ودوره في العلاقه العلاجية
تم العثور على الاهتمام والمشاركة اللفظية وغير اللفظية المرتبطة بشكل إيجابي بإفصاح المريض عن تجربة المرض والمشاركة في العلاج و رضا المريض ونتائج الأداء المهني. كما يمكن للمعالجين إظهار اهتمامهم بالمرضى من خلال تخصيص الوقت للجلوس والتحدث معهم والسلوك اليقظ، مثل توجيه الجسد والعينين نحو المريض، كما يمكّن المعالج من مشاهدة المريض والتقاط المشاعر والأفكار من وجه المريض وجسمه. وقد يشير السلوك الجاد غالبًا مع جبين مجعد قليلاً إلى اهتمام مشترك للمريض.