قصة قصيدة إلى ملك يستغرق المال جوده
أما عن مناسبة قصيدة "إلى ملك يستغرق المال جوده" فيروى بأنه في يوم من الأيام غادر أشجع السلمي من البصرة متوجهًا إلى الرقة في سوريا، وعندما وصل إليها كان الخليفة العباسي هارون الرشيد في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "إلى ملك يستغرق المال جوده" فيروى بأنه في يوم من الأيام غادر أشجع السلمي من البصرة متوجهًا إلى الرقة في سوريا، وعندما وصل إليها كان الخليفة العباسي هارون الرشيد في غزوة.
أما عن مناسبة قصيدة "بيعة المأمون آخذة" فيروى بأن الشاعر العباسي أشجع السلمي في فترة من فترات حياته انقطع اتصاله بالأمراء وكبار القوم، واقتصر اتصاله بالعباس بن محمد بن علي بن عبد الله بن العباس.
أما عن مناسبة قصيدة "وترى الملوك إذا رأيتهم" فيروى بانه في يوم من الأيام كان أشجع السلمي جالس في مجلس مع أصحاب له، وكانوا يتبادلون أطراف الحديث، وينشدون بعضهم البعض ما عندهم من شعر.