الابتكار الاجتماعي على مستوى قطاع التعليم
مرَّ معظم دول العالم بأزمات اقتصادية واجتماعية أو حتى سياسية، وقد أثرت هذه الأزمات بشكل مباشر على منظومات التعليم، وبخاصة التعليم العالي، وهنا اقتضت الحاجة إلى النهوض بالعملية التعليمية وتحقيق أهداف الابتكار الاجتماعي فيها بهدف رفع كفاءتها وفاعليتها.