الاستثمار السياحي ودوره في تحقيق التنمية السياحية
لا يمكن تحقيق التنمية السياحية إلا إذا تحققت بصورة دائمة وبصورة مستمرة؛ لذلك يجب المحافظة على تحسين القطاع السياحي.
لا يمكن تحقيق التنمية السياحية إلا إذا تحققت بصورة دائمة وبصورة مستمرة؛ لذلك يجب المحافظة على تحسين القطاع السياحي.
من أهم المشاريع الاستثمارية التي يتم القيام بها لتحقيق الأرباح هي البازارات السياحية والتي يتم فيها عرض جميع السلع النادرة والقديمة والتاريخية والمييزة.
هنالك العديد من أنواع المشاريع الاستثمارية السياحية المتاحة أمام المستثمرين والتي تختلف بحسب طبيعة المكان الذي يقام به المشروع ونوع المنطقة هل هي بحرية شاطئية أم جبلية أو مناطق سياحية أثرية.
فيما يخص تأثير العرض والطلب على الاقتصاد السياحي فإن الطلب المتزايد على المنتجات السياحية يعمل على زيادة العرض وبالتالي زيادة نسبة الأرباح والإيرادات المالية
إن السياحة الوافدة تؤثر بالاقتصاد السياحي بشكل إيجابي وتعمل على تنشيطه وتحريك العجلة الاقتصادية للدولة بشكل عام، وكذلك تُساعد على تحسين الاقتصاد وتنميته.
هناك العديد من الطرق والأساليب التي يجب اتباعها للوصول إلى مراحل متقدمة وجيدة من الاستثمارات السياحية ولابد من القيام بجميع هذه الطرق لتحسين دخل الأفراد والدخل القومي وتنميته
تُعتبر مرحلة اتخاذ القرار من أهم المراحل التي تتم في حية ي عمل أو مشروع سواء كان مشروع استثماري سياحي أو تجاري أو صناعي، والتي عادةً ما تؤثر وبشكل كبير على نجاح المشروع أو فشله.
يتصف الاستثمار السياحي ويتميز ببعض الخصائص التي تُميزه عن غيره من أنواع الاستثمارات المالية المنتشرة في السوق. ومن أهم هذه الخصائص والسمات ما يلي.
بشكل أوضح يمكننا القول بأن الاستثمارات المالية الأجنبية هي أحد العوامل الداعمة للاقتصاد السياحي وللسياحة وكذلك للمشاريع السياحية بشكل عام.
كغيره من المؤثرات والعوامل الخارجية التي تؤثر بالاقتصاد السياحي، وبالسياحة بشكل عام يعمل الاستثمار السياحي بشكل كبير على دعم القطاع السياحي ويساعد على تنميته وتطويره وكذلك يُساهم في تحسين الاقتصاد السياحي من خلال تطوير وتحسين البنى التحتية.