في مجال علم الوراثة والبيولوجيا الجزيئية، فإن فهم دور الكروموسومات وتسخير تقنية تعديل الجينات الثورية كشفت كريسبر عن رؤى رائعة حول اللبنات الأساسية للحياة.
تعرف العلوم الوراثية والتي تسمى أيضًا التعديل الجيني بانها المعالجة المباشرة لجينوم الكائن الحي باستخدام التكنولوجيا الحيوية وهو استخدام الكائنات الحية (خاصة الكائنات الدقيقة) في
أحدث العلاج بالخلايا الجذعية ثورة في مجال الطب التجديدي، حيث قدم آفاقًا واعدة لعلاج مختلف الأمراض والإصابات. تمتلك الخلايا الجذعية قدرة فريدة على التمايز إلى أنواع مختلفة من الخلايا وتعزيز إصلاح الأنسجة وتجديدها.
تلعب البيئة البحرية دورًا حاسمًا في استدامة الحياة على الأرض ودعم التنوع البيولوجي وتنظيم المناخ. ومع ذلك فقد شكلت الأنشطة البشرية المتزايدة والتلوث وتغير المناخ تهديدات كبيرة للتوازن الدقيق للنظم الإيكولوجية البحرية.
يعد التعديل الجيني الذي يشار إليه غالبًا بالهندسة الوراثية أو التكنولوجيا الحيوية، مجالًا سريع التطور يتضمن تغيير الحمض النووي للكائنات، بما في ذلك النباتات والحيوانات والكائنات الحية الدقيقة
تشكل الآفات والأمراض النباتية تهديدات كبيرة للأمن الغذائي العالمي والإنتاجية الزراعية. ساعدت طرق التربية التقليدية في تطوير بعض أنواع النباتات المقاومة، لكنها غالبًا ما تكون محدودة في فعاليتها ضد الآفات ومسببات الأمراض سريعة التطور.
