انتعاش ودراسة مصر القديمة
كان الاهتمام الأوروبي بمصر القديمة قوياً في العصر الروماني وانتعش في عصر النهضة، وعندما استكملت ثروة البقايا المصرية في مدينة روما بالمعلومات التي قدمها زوار مصر نفسها،
كان الاهتمام الأوروبي بمصر القديمة قوياً في العصر الروماني وانتعش في عصر النهضة، وعندما استكملت ثروة البقايا المصرية في مدينة روما بالمعلومات التي قدمها زوار مصر نفسها،
تبدأ الأسرة الثالثة في مصر حوالي عام 2670-2613 قبل الميلاد بالملك زوسر المشهور بهرم الخطوة في سقارة،
نهضت الأسرة الثانية في مصر حوالي 2890 - 2670 قبل الميلاد من الاضطرابات التي أنهت الأولى وتميزت بالانتفاضات أو على الأقل الصعوبات الداخلية طوال الوقت،
كانت الحياة اليومية في مصر القديمة تدور حول النيل والأراضي الخصبة على ضفافه، وقد أدى الفيضان السنوي لنهر النيل إلى إثراء التربة وجلب المحاصيل الجيدة والثروة إلى الأرض،
بالنسبة للكثيرين تعتبر مصر القديمة مرادفة للفراعنة والأهرامات في فترة الأسرات التي بدأت حوالي 3100 قبل الميلاد،
يعتبر فصل الشتاء في مصر فترة مميزة تجمع بين الجو اللطيف والأجواء الساحرة، مما يجعلها فترة مثالية للاستمتاع بأنشطة متنوعة تناسب جميع الأذواق.
أسرت الحضارة المصرية القديمة المؤرخين وعلماء الآثار وعامة الناس لعدة قرون. تمت دراسة الأهرامات الكبرى والهيروغليفية المعقدة والآثار المذهلة على نطاق واسع
تُعرف المملكة المصرية القديمة (حوالي 2613-2181 قبل الميلاد) أيضًا باسم عصر الأهرامات أو عصر بناة الأهرامات،
في صعيد مصر بين أسيوط والأقصر (العقور) تم العثور على الثقافة التاسينية (سميت على اسم دير تاسا) وثقافة البداري (سميت على اسم البداري)، وهذه التواريخ من أواخر الألفية الخامسة قبل الميلاد.
وهي فترة ما بين الأعوام 2925 - 2775 قبل الميلاد حيث تتميز بداية الفترة التاريخية بإدخال السجلات المكتوبة في شكل أسماء العام الملكي أي السجلات التي تم جمعها لاحقًا في وثائق مثل حجر باليرمو.
في العصور المصرية القديمة كان الرجال يتمتعون بمعظم القوة، وعلى الرغم من أنّ إنجاب أكبر عدد ممكن من الورثة كان جزءًا من واجب الزوجة الملكية،
تغطي هذه الفترة كل عصور ما قبل التاريخ المصرية القديمة (ما قبل الأسرات) أي من العصر الحجري القديم وصولاً إلى نهاية العصر الحجري الحديث (العصر الحجري الجديد)،
بالنسبة لجميع عصور ما قبل التاريخ المصرية ما عدا القرن الأخير والذي يُطلق على أطواره في العصر الحجري الحديث وما بعده عادةً اسم (ما قبل الأسرات) فإنّ الأدلة هي أثرية حصريًا،
كانت الكتابة أداة رئيسية في مركزية الدولة المصرية وعرضها الذاتي، وكانت الكتابة تستخدم بشكل رئيسي للإدارة لم يتم الاحتفاظ بنصوص متصلة،
مصر القديمة حضارة في شمال شرق إفريقيا تعود إلى الألفية الرابعة قبل الميلاد، حيث إنّ إنجازاتها العديدة المحفوظة في فنها ومعالمها الأثرية،