الحكم العثماني في الأردن
كانت القرون الأربعة للحكم العثماني (1516-1918م) فترة ركود عام في الأردن، اهتم العثمانيّون بالأردن بالأساس من حيث أهميته لطريق الحج إلى مكة المكرمة.
كانت القرون الأربعة للحكم العثماني (1516-1918م) فترة ركود عام في الأردن، اهتم العثمانيّون بالأردن بالأساس من حيث أهميته لطريق الحج إلى مكة المكرمة.
بدأت الهيمنة العثمانية في المجر مع معركة موهاكس في عام(1526)، مما أدى إلى غزو سليمان العظيم لمعظم المجر، وفي الوقت نفسه، أصبحت أجزاء المجر التي بقيت تحت السيطرة النمساوية معروفة باسم المجر الملكية.
وُلد محمد السادس في قصر دولمة بهجة في القسطنطينيّة في (14 يناير 1861) في عهد عمه عبد العزيز
تم بناء برج الساعة في عهد السلطان عبد الحميد، وفي عقد 1950 أصبحت تدخلات معمارية وأخذت شكلها الحالي. وخلف البرج ترتفع مئذنة مسجد بني من الشرفة حيث
كلّ الشعوب التي عانقت الحياة على أطراف هذه المعمورة، تمتلك الموروث الثقافيّ الذي يخصها، وكما إنه يجعلها تتفرد به عن غيرها، وهو بدوره يعبّر عن الكثير من الوقائع والمناسبات، التي حصلت خلال التاريخ، ولعل من أكثر أنواع التراث شهرة "الأمثال الشعبية".
كانت السنوات العشرون التالية في لبنان فترة أزمات مُتصاعدة أصبحت لبنان مسرحًا لصراع على السلطة بين الدروز والموارنة، بالإضافة إلى الصراع الاجتماعي في سوريا جرت محاولة لتطبيق النظام الإداري العثماني الجديد.
حسم سقوط الإمبراطوريّة الصربيّة، التي احتلها السلطان العثماني مراد الأول عام (1385)، مصير نيش أيضًا. بعد حصار دام (25) يومًا، سقطت المدينة في يد العثمانيين.
بالإضافة إلى التباين الإقليمي، كانت هناك ضرائب مُختلفة تُفرض على المجموعات الدينيّة والعرقيّة المختلفة؛ دفع المسلمون رسومًا إضافيّة بينما دفع غير المسلمين إسبنس(مبالغ أقل)