دور زاغانوس باشا في فتح القسطنطينية
أثناء حصار القسطنطينيّة، تم تخييم الجزء الأكبر من الجيش العثماني جنوب القرن الذهبي (وهي شبه جزيرة في أسطنبول وتقع فيها قصر الباب العالي ومسجد السلطان أحمد وأيا صوفيا
أثناء حصار القسطنطينيّة، تم تخييم الجزء الأكبر من الجيش العثماني جنوب القرن الذهبي (وهي شبه جزيرة في أسطنبول وتقع فيها قصر الباب العالي ومسجد السلطان أحمد وأيا صوفيا
غازي خسرو بك (بالتركيّة العثمانيّة: غازي خسرو باي، غازي يوسف بك؛ التركيّة الحديثة: غازي خسرو بك؛ 1480-1541)، أشهر أمراء البوسنة والهرسك، كان سنجق بك عثماني بوسني (حاكم) سنجق البوسنة في 1521-1525 ، 1526 - 1534 و 1536 - 1541.
كان محمود باشا جنديا شجاعًا. بعد تمييزه في حصار بلغراد (1456)، تم ترفيعه إلى منصب الصدر الأعظم كمكافأة، خلفًا لزغانوس باشا
في كثير من الأوقات كانت المسيرة الديمقراطية قد توقفت وذلك في العصر الجمهوري أما السبب لهذا الأمر فهو الانقلابات، وفي الواقع، قد كانت عادة التمرد عادة قديمة لدى الأتراك.
في عهد السلطان محمد الفاتح (حكم من 1451 إلى 1481)، كثف العثمانيون جهودهم بشكل متزايد وزادت رغبتهم في القيام بغزوات جديدة من أجل الاستفادة من الضعف الأوروبي الذي نشأ في فارنا، أصبحت القسطنطينيّة هدفهم الأول.
باترونا خليل، (الألباني: خليل باترونا، بالتركيّة: باترونا خليل؛ في هروبيشتا - (25) نوفمبر (1730) في القسطنطينيّة)، كان المحرض على انتفاضة الغوغاء في عام (1730) التي حلت محل السلطان أحمد الثالث مع محمود الأول وأنهت فترة توليب.