أشهر الأشعار في رثاء الأبناء
الرثاء هو كتابة الشعر للميت فقد يعرف هذا النوع فن من فنون الشعر العربي الذي يعبر عما في نفس الشاعر من حزن على المرثي.
الرثاء هو كتابة الشعر للميت فقد يعرف هذا النوع فن من فنون الشعر العربي الذي يعبر عما في نفس الشاعر من حزن على المرثي.
شعر الرثاء لغة: هو بكاء الراثي للمرثي بعد موته أو مدح للمرثي وتعدد محاسنه وتنظيم الشعر فيه.
بعث الحارث بن عباد بابنه إلى المهلهل وبعث معه بكتاب يحثه فيه على وقف القتال، ولكن المهلهل قتل ابنه، فثار الحارث وثأر له من عدي بن ربيعة وقومه.
انتقل نجم الدين عمارة إلى مصر، وصحب الوزير الصالح بن زريك، وبعد أن زالت الدولة الفاطمية على يد صلاح الدين الأيوبي رثاهم بأبيات من الشعر.
أما عن مناسبة قصيدة "أمسى العباد لعمري لا غياث لهم" فيروى بأن المهلب بن صفرة كان رجلًا شجاعًا كريمًا صاحب رأي وعزيمة، وفي يوم من الأيام وبينما هو يقاتل الخوارج في بعض النواحي، كان يسير حول معسكره.
كان الملك العادل بن أيوب واحدًا من أعظم الشعراء في العصر الأيوبي، وكان ملكًا حازمًا وداهية، وكان يبالغ في المنع حتى يصفوه بالبخل، ويبالغ في الإعطاء حتى يصفوه بالكرم.
التقى جيش يزيد بن المهلب مع جيش مسلمة بن عبد الملك، وحصل بينهم قتال شديد، وتمكن جيش يزيد من الانتصار، ولكن أهل الشام حضوا بعضهم على القتال، وحملوا على أهل العراق، حتى تمكنوا من الانتصار عليهم، وبقي الطرفان يتقاتلا حتى قتل اليزيد بن المهلب.