ما جاء في زهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم،
إن لكل شخص منا قدوة في حياته، ونحن كمسلمين قدوتنا في حياتنا هو الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم،
هو الشعر الذي يدعى الإبتعاد عن الحياة الدنيا والانشغال بالآخرة من حيث العبادة والتقرب إلى الله، ويعد الشعر في الزهد شعر لا تزييف فيه حيث يُظهر الحقيقة الدنيا كما هيه.