الوضع العلمي والديني لبلاد نجد
يدخل في إطار الحديث عن الحالة العلمية والدينية أمور أهمها العلم والعلماء، والانتماء المذهبي الفقهي للسكان والقضاء، ثم العقيدة وأركان الإسلام، ومن الواضح إنّ التعليم في نجد كان على مجال قليل جداً، فقد كان غير موجوداً لدى جزءً كبير من السكان وهم البادية،