دور العلاج الوظيفي في تطوير القدرات
يُعتقد أن علاج ضعف القدرات الحسية والقدرات المعرفية والإدراكية والعاطفية إلى مستوى عالٍ كما تسمح الركيزة العضوية للشخص سيتيح أداءً متعدد الاستخدامات للأنشطة.
يُعتقد أن علاج ضعف القدرات الحسية والقدرات المعرفية والإدراكية والعاطفية إلى مستوى عالٍ كما تسمح الركيزة العضوية للشخص سيتيح أداءً متعدد الاستخدامات للأنشطة.
بين عامي 1998 و 2008، انخفض معدل الوفيات بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية (CVD) بنسبة 30.6 ٪ ومع ذلك، تبقى الأمراض القلبية الوعائية السبب الرئيسي للوفيات
يسهم العلاج الوظيفي بشكل كبير في مساعدة الأشخاص ذوي الإعاقة في أنشطة حياتهم اليومية مثل( تحضير الوجبات والخدمة والتنظيف) كما يمكن لمناطق العمل الفعالة والتقنيات المعدلة والأجهزة المساعدة أن تعزز بشكل كبير سلامة المريض ومشاركته في مهام تحضير الوجبات.
كلاهما مكملاً للآخر، فالعلاج الطبيعي يعمل على تأهيل المريض من الناحية الجسدية وتقوية العضلات والمفاصل، ولا يركز على الوظائف التي يقوم بها في حياته اليومية.