فلسفة أبو موسى الكندي
سعى الكندي بشكلٍ واسع في تطوير وازدهار الفلسفة الإسلاميّة وذلك من خلال تقريب الفلسفة اليونانية للمسلمين بشكلٍ خاص وجعلها مُتعارفة ومقبولة لديهم، حيث كان هذا الجهد واضحاً من خلال قيامه بترجمة العديد من النصوص التي تتحدث عن الفلسفة، إلى جانب ذلك فقد انضم الكندي إلى العمل في بيت الحكمة الموجود في بغداد؛ رغبةً منّه في ازدهار الفلسفة الإسلاميّة بشكلٍ كبير.