نظرية الاعتراف في القانون الدولي العام المعاصر
ظهرت نظرية الاعتراف لأول مرة في القانون الدولي العام، على خلفية أن الاعتراف بالدولة هو وسيلة لإدخال الدولة المعترف بها حديثًا في حدود العلاقات الدولية، حيث تتمتع الدولة بالحقوق الأساسية
ظهرت نظرية الاعتراف لأول مرة في القانون الدولي العام، على خلفية أن الاعتراف بالدولة هو وسيلة لإدخال الدولة المعترف بها حديثًا في حدود العلاقات الدولية، حيث تتمتع الدولة بالحقوق الأساسية
القانون الدولي العام هو قانون عالمي يسود العالم بأسره، وقد جمع الفقهاء الأوائل في الشريعة الإسلامية وشرحوا كل الجوانب، وفي هذا الصدد يمكن مقارنة مذاهبهم ببعضها البعض
أُنشئت الأمم المتحدة على أثر الحرب العالمية الثانية، لتقوم في الدرجة الأولى بدورها كرصد للسلم والأمن في العالم. ومنذ البداية، كانت الأطراف المؤسسة على دراية بالصلة الوثيقة بين السلام وحقوق الإنسان
إنّ القانون الدولي العام هو مصطلحاً عاماً يشمل عدداً كبيراً من القوانين التابعة له، وهذه القوانين تعتبر فروعاً للقانون الدولي العام. وينقسم القانون الدولي العام الى قسمين رئيسين
في العقد الأخير من القرن الماضي، شهد العالم تغيرات كبيرة على الساحة الدولية؛ بسبب هذه التغييرات ظهرت بيئة جديدة ذات سمات مميزة وساهمت في هذه التغييرات، بما في ذلك انهيار الاتحاد السوفيتي
كان للمعاهدات الدولية دوراً مهماً في العلاقات الدولية، فهي المصـدر الأساسي للقانون الدولي العام، حيث كانت قديماً طريقة اتصال بين الدول وأصبحت فيما بعد أداة لتنظيم العلاقات الدولية
من أعلى وأعظم المرتكزات القانونية أن العقد شريعة المتعاقدين، حيث باتت قاعدة إلزامية ثابتة في العديد من الأنظمة القانونية في جميع بلدان العالم
أن القانون الدولي الخاص ينظم الاختصاص القضائي للدولة فيجوز للمحاكم الوطنية أن تنظر في بعض القضايا التي تتضمن عنصراً أجنبياً.
أدى الدور المهم للقوة في العلاقات الدولية إلى ظهور مدارس فكرية تشرح وتفسر العلاقات الدولية على أساس مفهوم القوة، وعلى الرغم من أن القوة تلعب دورًا أساسيًا في السياسة الدولية